لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{ثُمَّ كَانَ عَلَقَةٗ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ} (38)

{ ثم كان علقة } أي صار الإنسان علقة بعد النطفة { فخلق فسوى } أي فقدر خلقه وسواه وعدله وقيل نفخ فيه الروح وكمل أعضاءه .