غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{ثُمَّ كَانَ عَلَقَةٗ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ} (38)

1

قوله { فخلق فسوى } أي قدّر فعدّل أركانه . وقيل : خلق فيه الروح فصير أعضاءه متناسبة .

/خ40