فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{ثُمَّ كَانَ عَلَقَةٗ فَخَلَقَ فَسَوَّىٰ} (38)

{ ثم كان علقة فخلق فسوى ( 38 ) }

ثم يصير دما منعقدا يعلق بغشاء مخاطي داخل ظلمات ثلاث ، ثم يطورها ربنا الحكيم خلقا من بعد خلق حتى يسويه ويعدل بنيانه وصورته وينفخ فيه الروح .