غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{وَٱلۡأَرۡضَ وَضَعَهَا لِلۡأَنَامِ} (10)

1

قوله { للأنام } أي لكل ما على ظهر الأرض من دابة . وقيل : للإنسان . وخص بالذكر لشرفه ولأن الباقي خلق لأجله .

/خ78