غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{وَحَدَآئِقَ غُلۡبٗا} (30)

1

والغلب الغلاظ الأعناق في الأصل يقال : أسد أغلب ، ثم استعير للحدائق أنفسها لتكاثف أشجارها ولأشجارها لعظمها وغلظها .

/خ42