تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{لِّلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُۚ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إِنَٰثٗا وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ ٱلذُّكُورَ} (49)

ثم يبين الله أنه خالقُ هذا الكون ، فما شاء كان وما لم يشأ لم يكن ، وهو يعطي من يشاء ويمنع من يشاء ،

 
روح المعاني في تفسير القرآن والسبع المثاني للآلوسي - الآلوسي [إخفاء]  
{لِّلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ يَخۡلُقُ مَا يَشَآءُۚ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إِنَٰثٗا وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ ٱلذُّكُورَ} (49)

{ لله ملك السماوات والأرض } لا لغيره سبحانه اشتراكا واستقلالا { يخلق ما يشاء } من غير وجوب عليه سبحانه { يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور }

/خ49