تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{كَلَّآۖ إِنَّهُۥ كَانَ لِأٓيَٰتِنَا عَنِيدٗا} (16)

{ كَلاَّ } لا أفعلُ ولا أزيدُ . وقال المفسّرون : وقد تبدّلت حال الوليد بعد نزول هذه الآية وماتَ على أسوأ حال .

{ إِنَّهُ كان لآيَاتِنَا عَنِيداً }

انه كان للقرآن معانِدا مكذِّبا .

 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{كَلَّآۖ إِنَّهُۥ كَانَ لِأٓيَٰتِنَا عَنِيدٗا} (16)

{ كلا إنه كان لآياتنا عنيدا }

{ كلا } لا أزيده على ذلك { إنه كان لآياتنا } القرآن { عنيداً } معانداً .

17

1سأرهقه صعودا }

{ سأرهقه } أكلفه { صعوداً } مشقة من العذاب أو جبلاً من نار يصعد فيه ثم يهوي أبداً .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{كَلَّآۖ إِنَّهُۥ كَانَ لِأٓيَٰتِنَا عَنِيدٗا} (16)

ليس الأمر كما يزعم هذا الفاجر الأثيم ، لا أزيده على ذلك ؛ إنه كان للقرآن وحجج الله على خلقه معاندًا مكذبًا ،