تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَٰعَةُ ٱلشَّـٰفِعِينَ} (48)

ولذلك قال الله تعالى معقبا على اعترافهم بجرمهم { فَمَا تَنفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشافعين } فهم بعد اتصافهم بهذه الصفات واعترافهم بجريمتهم لا يمكن أن يشفع لهم أحد ، لأن لهم النار خالدين فيها أبدا .

 
أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري [إخفاء]  
{فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَٰعَةُ ٱلشَّـٰفِعِينَ} (48)

المعنى :

قوله تعالى { فما تنفعهم شفاعة الشافعين } أي لم تكن لهم شفاعة لأنهم ملاحدة مجرمون .

/ذ56

 
تفسير الجلالين للمحلي والسيوطي - تفسير الجلالين [إخفاء]  
{فَمَا تَنفَعُهُمۡ شَفَٰعَةُ ٱلشَّـٰفِعِينَ} (48)

{ فما تنفعهم شفاعة الشافعين }

{ فما تنفعهم شفاعة الشافعين } من الملائكة والأنبياء والصالحين والمعنى لا شفاعة لهم .