تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ فَٱسۡتَقِيمُوٓاْ إِلَيۡهِ وَٱسۡتَغۡفِرُوهُۗ وَوَيۡلٞ لِّلۡمُشۡرِكِينَ} (6)

قل لهم أيها الرسول : ما أنا إلا بشر مثلكم يوحَى إليّ من الله بأن إلهكم الذي يجب أن تعبدوه هو الله الواحد الأحد .

{ فاستقيموا إِلَيْهِ واستغفروه . . . }

فاستقيموا في أفعالكم متوجهين إليه ، واطلبوا إليه المغفرة فإنه رحيم يحب التوابين ، والويلُ والهلاك لمن أشرك به .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ فَٱسۡتَقِيمُوٓاْ إِلَيۡهِ وَٱسۡتَغۡفِرُوهُۗ وَوَيۡلٞ لِّلۡمُشۡرِكِينَ} (6)

{ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ ( 6 ) الَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ ( 7 ) }

قل لهم -يا محمد- : إنما أنا بشر مثلكم يوحي الله إليَّ أنما إلهكم الذي يستحق العبادة له ، إله واحد لا شريك له ، فاسلكوا الطريق الموصل إليه ، واطلبوا مغفرته . وعذاب للمشركين الذين عبدوا من دون الله أوثانًا لا تنفع ولا تضر ،