{ قل } يا محمد { إنما أنا بشر مثلكم } ، قيل : أراد بذلك استعطافهم بأنه من جنسهم ، وقيل : أراد أنه لا يخالفهم في البشرية وإنما خالفهم في الدين لأنه أوحي إليه { يوحى إليَّ إنما إلهكم إله واحد فاستقيموا إليه } أي اعدلوا عن عبادة غيره واجعلوا قصدكم إليه ، وقيل : إليه بمعنى له { واستغفروه } بمعنى تطلبوا منه المغفرة من ذنوبكم { وويلٌ للمشركين } كلمة وعيد
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.