تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{وَمَا نُرِيهِم مِّنۡ ءَايَةٍ إِلَّا هِيَ أَكۡبَرُ مِنۡ أُخۡتِهَاۖ وَأَخَذۡنَٰهُم بِٱلۡعَذَابِ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ} (48)

وكانت كل معجزة من المعجزات التي توالت عليهم أكبرَ من أختها . وحيث أصروا على الكفر والطغيان أصبناهم بأنواع البلايا ، { لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ } عن غيهم .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{وَمَا نُرِيهِم مِّنۡ ءَايَةٍ إِلَّا هِيَ أَكۡبَرُ مِنۡ أُخۡتِهَاۖ وَأَخَذۡنَٰهُم بِٱلۡعَذَابِ لَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ} (48)

{ وَمَا نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلاَّ هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِهَا وَأَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ( 48 ) }

وما نُري فرعون وملأه من حجة إلا هي أعظم من التي قبلها ، وأدل على صحة ما يدعوهم موسى إليه ، وأخذناهم بصنوف العذاب كالجراد والقُمَّل والضفادع والطوفان ، وغير ذلك ؛ لعلهم يرجعون عن كفرهم بالله إلى توحيده وطاعته .