تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان  
{وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ} (17)

ثم بين أن هذا القصص وأمثاله إنما يُروى في القرآن للعبرة ، وأنه يسَّر معناه ، وسهله للتذكّر والاتعاظ ، فهل من متعظ ؟