لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{وَإِن مَّا نُرِيَنَّكَ بَعۡضَ ٱلَّذِي نَعِدُهُمۡ أَوۡ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّمَا عَلَيۡكَ ٱلۡبَلَٰغُ وَعَلَيۡنَا ٱلۡحِسَابُ} (40)

نفي عنه الاستعجال أمراً ، و ( . . . . ) في قلوبهم أنه يوشك أن يجعل الموعود جهراً .