لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{وَهُوَ ٱلۡقَاهِرُ فَوۡقَ عِبَادِهِۦۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡخَبِيرُ} (18)

عَلَتْ رُتبةُ الأحدية صفةَ البشرية ، فهذا لم يزل لم يكن فحصل . ومتى يكون بقاء للحدثان مع وضوح سلطان التوحيد ؟ .