في ظلال القرآن لسيد قطب - سيد قطب [إخفاء]  
{عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ} (14)

( عند سدرة المنتهى ) . . والسدرة كما يعرف من اللفظ شجرة . فأما أنها سدرة المنتهى . فقد يعني هذا أنها التي ينتهي إليها المطاف .

 
تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ} (14)

سِدرة المنتهى : شجرة عظيمة مباركة .

عند سِدرة المنتهى بقرب الجنة .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ} (14)

{ عند سدرة المنتهى } وهي شجرة اليها ينتهي علم الخلق وما وراءها غيب لا يعلمه الا الله عز وجل

 
نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي [إخفاء]  
{عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ} (14)

وعين الوقت بتعين المكان فقال : { عند سدرة المنتهى * } أي الشجرة التي هي كالسدر وينتهي إليها علم الخلائق وينتهي إليها ما يعرج من تحت وما ينزل من فوق ، فيتلقى هنالك ، وذلك - والله أعلم - ليلة الإسراء في السنة الثالثة عشرة من النبوة قبل الهجرة بقليل بعد الترقي في معراج الكمالات من السنين على عدد السماوات وما بينهما من المسافات ، فانتهى إلى منتهى يسمع فيه صريف الأقلام ، وعظمها بقوله :

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ} (14)

عند سدرة المنتهى- شجرة نَبْق- وهي في السماء السابعة ، ينتهي إليها ما يُعْرَج به من الأرض ، وينتهي إليها ما يُهْبَط به من فوقها ،

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ} (14)

قوله : { عند سدرة المنتهى } السدرة ، شجرة النبق وهي في السماء السابعة . وقيل لها سدرة المنتهى ، لأنه ينتهي إليها علم كل عالم مقرب ، أو نبي مرسل . وقيل : لأنها ينتهي إليها أرواح الشهداء وقيل : ينتهي إليها أرواح المؤمنين وقيل غير ذلك .