{ وأن ألق عصاك } وقد تقدم تفسير هذا وما بعده في طه والنمل ، وفي الكلام حذف ، أي فألقاه فصارت ثعبانا فاهتزت { فلما رآها تهتز } أي : تتحرك { كأنها جان } في سرعة حركتها ، مع عظم جسمها { ولى مدبرا } أي هاربا منهزما { ولم يعقب } أي : لم يرجع فنودي :
{ يا موسى أقبل ولا تخف إنك من الآمنين } من أن ينالك مكروه من الحية ؛ وقد تقدم تفسير جميع ما ذكر هنا مستوفي فلا نعيده وكذلك قوله :
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.