فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَٱعۡبُدۡ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأۡتِيَكَ ٱلۡيَقِينُ} (99)

ودم على عبادة ربك { حتى يَأْتِيَكَ اليقين } أي الموت ، أي ما دمت حياً فلا تخل بالعبادة .

ختام السورة:

وعن النبي صلى الله عليه وسلم : «أنه كان إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة » عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : «من قرأ سورة الحجر كان له من الأجر عشر حسنات بعدد المهاجرين والأنصار ، والمستهزئين بمحمد صلى الله عليه وسلم »