فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَحۡيَاكُمۡ ثُمَّ يُمِيتُكُمۡ ثُمَّ يُحۡيِيكُمۡۗ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَكَفُورٞ} (66)

{ أحياكم } أول ما نفخت فيكم الروح .

{ يميتكم } يقبض أرواحكم عند مجيء آجالكم . { يحييكم } عند البعث .

/خ61