فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ} (220)

{ إنه هو السميع العليم } إن ربك بالغ سمعه كل مسموع ، محيط علمه بكل شيء ، ومنه قراءتكم وأحوالكم ، وعبادتكم وصلاتكم .