فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلۡمُنتَهَىٰ} (42)

{ وأن إلى ربك المنتهى( 42 ) }

إلى لقاء مولانا البر الرحيم المرجع والمآب ، إلى عقابه مآل المجرمين وإلى ثوابه مصير المكرمين : { يا أيتها النفس المطمئنة . ارجعي إلى ربك راضية مرضية . فادخلي في عبادي وادخلي جنتي }{[5795]} .


[5795]:سورة الفجر. الآيات من 27-30.