فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (16)

{ وخلق الجان من مارج من نار( 15 )فبأي ءالاء ربكما تكذبان( 16 ) } .

وأنشأ المولى الخلاّق العليم جنس الجن من لهب من النار ، أو من لهب مختلط بالنار ، فبأي نعم من ربّاكُما وأنشأكُما تجحدان وتنكران وتكفران أيها الأناسيّ ويا أيها الجان ؟ ! .