فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{قُلۡ إِنِّي لَآ أَمۡلِكُ لَكُمۡ ضَرّٗا وَلَا رَشَدٗا} (21)

{ قل إني لا أملك لكم ضرا ولا رشدا ( 21 ) }

هذا بلاغ لكل من يعقل أن النبي الكريم عليه الصلوات والتسليم لا يملك للخلق ضرا ولا نفعا ، ولا غيا ولا رشدا ، ولا شقاء ولا نعيما ، إنما الأمر كله لله .