فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{إِلَّا مَنِ ٱرۡتَضَىٰ مِن رَّسُولٖ فَإِنَّهُۥ يَسۡلُكُ مِنۢ بَيۡنِ يَدَيۡهِ وَمِنۡ خَلۡفِهِۦ رَصَدٗا} (27)

{ إلا من ارتضى من رسول فإنه يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا ( 27 ) }

لكن الرسول المرتضى يظهره جل وعلا على بعض الغيوب المتصلة برسالته بما يأتيه من وحي الله تبارك اسمه ، وعند إطلاعه على شيء من الغيب يحوطه سبحانه بحرس من ملائكته الكرام عليهم السلام يحرسونه من تعرض الشياطين لما أريد إطلاعه عليه .