{ إنها لإحدى الكبر } قرأ الجمهور لإحدى بالهمزة وقرئ لحدى بدونها وهذا جواب القسم ، والضمير راجع إلى سقر أي أن سقر لإحدى الدواهي أو البلايا الكبر ، والكبر جمع كبرى وقال مقاتل إن الكبر اسم من أسماء النار ، وقيل إنها تكذبيهم لمحمد صلى الله عليه وسلم لإحدى الكبر ، وقيل إن قيام الساعة لأحدى الكبر ، والأول أولى ، وقال الكلبي أراد بالكبر دركات جهنم وأبوابها .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.