قال الله : { فإذا برق البصر( 7 ) } يعني : يوم القيامة ؛ أي شخص لإجابة الداعي كقوله : { لا يريد إليهم طرفهم }[ إبراهيم :43 ] . هذا تفسير الحسن . قال محمد : من قرأ ( برق البصر ) بفتح الراء{[1477]} أراد . بريقه إذا شخص ، يقال : برق يبرق{[1478]} ، ومن قرأ برق -بكسر الراء- فمعناه : فزع وتحير{[1479]} . يقال منه : برَق يبرُق .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.