فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{فَإِذَا بَرِقَ ٱلۡبَصَرُ} (7)

{ فإذا برق البصر ( 7 ) }

كأنه جواب عما سأل عنه الذي يقول : متى يوم القيامة ؟ أي : يكون حين تلمع الأعين من شدة شخوصها ، وتفزع وتبهت حيرة فلا يرتد إليها طرفها ، وتنبهر الأبصار ، وتخشع وتحار ، وتذل من شدة الأهوال- هول الموت وما بعدها من الأحوال-