تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَفَأَمِنُوٓاْ أَن تَأۡتِيَهُمۡ غَٰشِيَةٞ مِّنۡ عَذَابِ ٱللَّهِ أَوۡ تَأۡتِيَهُمُ ٱلسَّاعَةُ بَغۡتَةٗ وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ} (107)

{ أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله } ، قيل : عذاب يغشاهم وهو عذاب الاستئصال ، وقيل : أراد القيامة ، وقيل : الصواعق والقوارع { أو تأتيهم الساعة } يعني القيامة { بغتة } فجأة قبل أن يعلموا ويتوبوا { وهم لا يشعرون } لا يعلمون قيامها