تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَلَمَّآ أَن جَآءَ ٱلۡبَشِيرُ أَلۡقَىٰهُ عَلَىٰ وَجۡهِهِۦ فَٱرۡتَدَّ بَصِيرٗاۖ قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ إِنِّيٓ أَعۡلَمُ مِنَ ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ} (96)

{ فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه } يعني ألقى قميص يوسف على وجه يعقوب { فارتد بصيراً } بعدما كان أعمى ، وقيل : قال يعقوب للبشير : كيف خلفت يوسف ؟ قال : هو ملك مصر ، قال : ما أصنع بالملك على أي دين تركته ؟ قال : على دين الإِسلام ، قال : الآن تمت النعمة ، وروي أنه كان بين مصر وكنعان شهر