تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَكَأَيِّن مِّنۡ ءَايَةٖ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ يَمُرُّونَ عَلَيۡهَا وَهُمۡ عَنۡهَا مُعۡرِضُونَ} (105)

{ وكأيّن من آية في السماوات والأرض يمرون عليها } ، قيل : أراد الشمس والقمر والنجوم والسحاب والمطر وما في الأرض من أنواع النبات والأشجار والفواكه ، وقيل : آثار المتقدمين وأحوال الناس يمرون عليها { وهم عنها معرضون } يعني لا يتفكرون