تفسير الأعقم - الأعقم  
{قَالَتۡ إِنِّيٓ أَعُوذُ بِٱلرَّحۡمَٰنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيّٗا} (18)

{ قالت إني أعوذ بالرحمان منك إن كنت تقياً } ، قيل : إن كنت مؤمناً مطيعاً ، فاخرج فإني استعيذ بالله منك ، وقيل : معناه ما كنت تقياً حيث استحللت بالنظر إلي وخلوت بي قال : { إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاماً زكياً }