تفسير الأعقم - الأعقم  
{قُولُوٓاْ ءَامَنَّا بِٱللَّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡنَا وَمَآ أُنزِلَ إِلَىٰٓ إِبۡرَٰهِـۧمَ وَإِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطِ وَمَآ أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَآ أُوتِيَ ٱلنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمۡ لَا نُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٖ مِّنۡهُمۡ وَنَحۡنُ لَهُۥ مُسۡلِمُونَ} (136)

{ قولوا آمنا بالله } الآية ، خطاب للمؤمنين ويجوز ان يكون خطاباً للكافرين والأسباط السبط الحافد وكان الحسن والحسين ( عليهما السلام ) سبطي رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والاسباط حفدة يعقوب ابناؤه الاثني عشر { لا نفرق بين أحد منهم } أي لا نؤمن ببعض ونكفر ببعض كما فعلت اليهود والنصارى