تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَٱضۡمُمۡ يَدَكَ إِلَىٰ جَنَاحِكَ تَخۡرُجۡ بَيۡضَآءَ مِنۡ غَيۡرِ سُوٓءٍ ءَايَةً أُخۡرَىٰ} (22)

{ واضمم يدك إلى جناحك } وجناحا الإِنسان جانباه والأصل المستعار منه جناحي الطير ، والمراد إلى جنبك تحت العضد { تخرج بيضاء من غير سوءٍ } كناية عن البرص ، وروي أنه كان آدم فأخرج يده من المدرعة بيضاء لها شعاع كشعاع الشمس أي خذ هذه الآية بعد العصا حية