تفسير الأعقم - الأعقم  
{۞وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَآ إِبۡرَٰهِيمَ رُشۡدَهُۥ مِن قَبۡلُ وَكُنَّا بِهِۦ عَٰلِمِينَ} (51)

{ ولقد آتينا إبراهيم رشده } وهو الاحتباء لوجه الصلاح ، قال تعالى : { فإن آنستم منهم رشداً فادفعوا إليهم أموالهم } [ النساء : 6 ] { من قبل } موسى وهارون ، وقيل : { من قبل } محمد { وكنا به عالمين } أي علمنا أنه هو أهل النبوة ومصطلح لها يقوم بها عملاً