تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَأَرۡسَلۡنَا فِيهِمۡ رَسُولٗا مِّنۡهُمۡ أَنِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنۡ إِلَٰهٍ غَيۡرُهُۥٓۚ أَفَلَا تَتَّقُونَ} (32)

{ فأرسلنا فيهم رسولاً منهم } هود لأنه المبعوث بعده { أن اعبدوا الله ما لكم من إله غيره } فبدأ أيضاً بالتوحيد ، فلما لم يقبلوا منه قال : { أفلا تتقون } ، قيل : الشرك ، وقيل : المعاصي