تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّيۡحَةُ بِٱلۡحَقِّ فَجَعَلۡنَٰهُمۡ غُثَآءٗۚ فَبُعۡدٗا لِّلۡقَوۡمِ ٱلظَّـٰلِمِينَ} (41)

{ فأخذتهم الصيحة } صيحة العذاب ، وقيل : هم ثمود صاح بهم جبريل { فجعلناهم غثاءً } أي موتاً ، وقيل : هو المتفتت البالي في الشجر يحمله السيل عن ابن عباس { فبعداً للقوم الظالمين } قيل : بعداً لهم من الرحمة