تفسير الأعقم - الأعقم  
{نُسَارِعُ لَهُمۡ فِي ٱلۡخَيۡرَٰتِۚ بَل لَّا يَشۡعُرُونَ} (56)

{ نسارع لهم في الخيرات } يعني لما أعطوا نعيم الدنيا ظنوه ثواباً لأنهم أنكروا المعاد { بل لا يشعرون } لا يعلمون إن ذلك ليس بثواب وإنما هو ابتلاء