تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَهُوَ ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ لَهُ ٱلۡحَمۡدُ فِي ٱلۡأُولَىٰ وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَلَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ} (70)

{ وهو الله لا إله إلا هو له الحمد في الأولى والآخرة } أي هو مستحق الحمد في الدارين دائماً إلى يوم القيامة { وله الحكم وإليه ترجعون }