تفسير الأعقم - الأعقم  
{إِذۡ هَمَّت طَّآئِفَتَانِ مِنكُمۡ أَن تَفۡشَلَا وَٱللَّهُ وَلِيُّهُمَاۗ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ} (122)

قوله تعالى : { إذ همت طائفتان منكم } وهم حيَّان من الأنصار ، بنو سلمة ، وبنو حارثة ، والظاهر أنها ما كانت إلاَّ همةٍ وحديث نفسٍ ، وعن ابن عباس ( رضي الله عنه ) : اظهروا أن يرجعوا فثبتوا مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) .