تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَ جَآءُو بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلزُّبُرِ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُنِيرِ} (184)

قوله تعالى : { فإن كذَّبوك } تسلية للنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) { فقد كذِّب رسل من قبلك جاؤوا بالبينَّات } الكثيرة التي توجب الصدق { والزبر } وهي الصحائف { والكتاب المنير } للتوراة والإِنجيل والزبور .