تفسير الأعقم - الأعقم  
{يَوۡمَ لَا يَنفَعُ ٱلظَّـٰلِمِينَ مَعۡذِرَتُهُمۡۖ وَلَهُمُ ٱللَّعۡنَةُ وَلَهُمۡ سُوٓءُ ٱلدَّارِ} (52)

{ يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم } وهو قولهم إن كنَّا لكم تبعاً ، وقيل : لأنهم يعتذرون بالباطل { ولهم اللعنة } أي البعد من رحمة الله { ولهم سوء الدار } شر منقلب وهو الجحيم