تفسير الأعقم - الأعقم  
{هُوَ ٱلَّذِي يُنَزِّلُ عَلَىٰ عَبۡدِهِۦٓ ءَايَٰتِۭ بَيِّنَٰتٖ لِّيُخۡرِجَكُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ بِكُمۡ لَرَءُوفٞ رَّحِيمٞ} (9)

{ هو الذي يُنزل على عبده آيات بيّنات } القرآن والأدلة { ليخرجكم من الظلمات إلى النور } قيل : من الضلال إلى الهدى { وإن الله بكم لرؤوف رحيم } أي بتوفيقه ورحمته يريد بكم طريق الفوز والنجاة