تفسير الأعقم - الأعقم  
{مَّن ذَا ٱلَّذِي يُقۡرِضُ ٱللَّهَ قَرۡضًا حَسَنٗا فَيُضَٰعِفَهُۥ لَهُۥ وَلَهُۥٓ أَجۡرٞ كَرِيمٞ} (11)

{ من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً } أي ينفق في سبيل الله إنفاقاً فيجازيه الله تعالى عليه فيكون كالقرض في وجوه البر ، وقيل : من الحلال ، وقيل : يفعل لله مخلصاً { فيضاعفه له } قيل : يضاعف له الجزاء إلى سبع مائة { وله أجرٌ كريم } خالص لا يشوبه صفة نقص