تفسير الأعقم - الأعقم  
{هُوَ ٱلَّذِيٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِينِ ٱلۡحَقِّ لِيُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّينِ كُلِّهِۦ وَلَوۡ كَرِهَ ٱلۡمُشۡرِكُونَ} (9)

{ هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق } قيل : الهدى الايمان ، ودين الحق الشرائع ، { ليظهره على الدين كله } ليظهر الرسول الدين وليحكم به دون سائر الأديان ، وقيل : ليظهر الله الدين على سائر الأديان { ولو كره المشركون } ظهوره .