{ يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض } أي ينزهه كل شيء ويشهد بالوحدانية والربوبيَّة بما ركب فيه من التدابير العجيبة والصنيع البديع الدال على أنه عالمٌ حيٌ سميعٌ بصيرٌ لا يشبهه شيء وإنه حكيم ، وأما قوله مرة سبَّح ومرة يسبّح إشارة إلى دوام تنزيهه بالماضي والمستقبل { الملك } القادر على جميع الأشياء { القدوس } الطاهر المنزه عن المثل والشبه والأفعال القبيحة { العزيز } القادر الذي لا يمتنع عليه شيء { الحكيم } العالم
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.