تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَٱلۡوَزۡنُ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡحَقُّۚ فَمَن ثَقُلَتۡ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ} (8)

{ والوزن يومئذ الحق } يعني وزن الأعمال والتمييز بين راجحها وخفيفها ، واختلف في كيفية الوزن ، فقيل : توزن صحائف الأعمال بميزان له لسان وكفتان ينظر إليه الخلائق ، تأكيداً للحجة واظهاراً للنصفة وقطعاً للمعذرة { فمن ثقلت موازينه } قال مجاهد : حسناته