تفسير الأعقم - الأعقم  
{كِتَٰبٌ أُنزِلَ إِلَيۡكَ فَلَا يَكُن فِي صَدۡرِكَ حَرَجٞ مِّنۡهُ لِتُنذِرَ بِهِۦ وَذِكۡرَىٰ لِلۡمُؤۡمِنِينَ} (2)

{ فلا يكن في صدرك حرج منه } قيل : ضيق ، وقيل : شك ، وسُمِّي الشك حرجاً لأن الشاك ضيق الصدر ، وقيل : معناه لا يضيق صدرك بانذار من أرسلتك بانذاره وإبلاغ من أمرتك بإبلاغه { وذكرى للمؤمنين } أي موعظة