تفسير الأعقم - الأعقم  
{ذَرۡنِي وَمَنۡ خَلَقۡتُ وَحِيدٗا} (11)

{ ذرني ومن خلقت وحيداً } الآية نزلت في الوليد بن المغيرة أي أكيّف بي له مكافياً فدعني ومن خلقت ، وهذا وعيد ، ويحتمل أن يكون من صفة المخلوق ، أي خلقته في بطن أمه وحيداً لا شيء له ولا معه مال ولا ولد