اللباب في علوم الكتاب لابن عادل - ابن عادل  
{لَّقَدۡ أَحۡصَىٰهُمۡ وَعَدَّهُمۡ عَدّٗا} (94)

{ لَّقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّاً } أي : عدَّ أنفاسهم وأيامهم وآثارهم{[22820]} ، فكلهم{[22821]} تحت تدبيره وقهره محيط بهم لا يخفى عليه شيء من أمورهم ،


[22820]:في ب: آثارهم وأيامهم.
[22821]:في ب: فكل. وهو تحريف.