نظم الدرر في تناسب الآيات و السور للبقاعي - البقاعي  
{فَهُوَ فِي عِيشَةٖ رَّاضِيَةٖ} (7)

{ فهو } بسبب رجحان حسناته { في عيشة } أي حياة تتقلب فيها ، ولعله ألحقها الهاء الدالة على الوحدة - والمراد العيش - ليفهم أنها على حالة واحدة - في الصفاء واللذة ، وليست ذات ألوان كحياة الدنيا { راضية * } أي ذات رضى ، أو مرضية ؛ لأن أمه جنة عالية .