{ حاج } أي جادل . { أن آتاه الله الملك } أي لأن آتاه الملك أي أبطره إيتاء الملك . { فبهت } أي فصار مبهوتا أي متحيرا . يقال بهت يبهت وبهت يبهت وبهت أي دهش وتحير .
ألم تر أي ألم تتعجب من أمر النمرود الذي جادل إبراهيم وقد أبطره الملك ، إذ قال له : ربي يحيي ويميت . فقال : أنا كذلك أحيي وأميت ، أي أستبقي من أريد وأقتل من أريد . فقال إبراهيم : فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب ، فتحير النمرود ولم يحر جوابا . والله لا يهدي الظالمين .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.